الرماديون حقيقة ام خيال؟
يوجد العديد من الأشخاص المهتمين بالبحث حول عالم جوف الأرض وصحة وجود حياة أخرى في الكون، أو اكتشاف كوكب صالح للعيش مثل كوكب الأرض، وفي الواقع أن تفكيرهم هذا ليس بالبعيد عن الحقيقة، حيث إن الكثير من الثقافات الخاصة بالحضارات القديمة تحدثت عن وجود كائنات تعيش على مكان غير الأرض.
ومن المحتمل أن تكون كائنات غير أرضية، كما أن الأديان السماوية وبالأخص الدين الإسلامي قد وُرد فيه آيات تدل على وجود حياة أخرى ومن تلك الآيات (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا) [الإسراء: 44]، وقد قام الإسلام بتفسير ذلك الأمر.
هل هناك مخلوقات أخرى غير الإنس والجن والملائكة ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
- فلا شك أنه توجد مخلوقات أخرى غير ما ذكر، ولا يلزم من ذلك معرفتنا بهذه المخلوقات، فقد قال الله تعالى: وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ {النحل: 8 } وقال تعالى: وَلِلَّهِ يَسْجُدُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ دَابَّةٍ وَالْمَلَائِكَةُ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ {النحل: 49 } وقال تعالى: وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ {ص: 88 } وقال تعالى لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ {الأنعام: 67}.
فهذه الآيات وما أشبهها تدل على أن لله تعالى مخلوقات أخرى غير ما نعلمه أو نشاهده، قال أبو السعود في تفسيره: ويخلق ما لا تعلمون أي يخلق في الدنيا غير ما عدد لكم من الأصناف مما لا تعلمون كنهه وكيفية خلقه، وللمزيد من الفائدة نرجو أن تطلع على الفتوى رقم : 71621.
سكان جوف الأرض حقيقة ام خيال
- لقد أشارت النصوص إلى أن الأرضين سبع كما ثبت في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم: (من أخذ شبراً من الأرض ظلماً طوقه من سبع أرضين يوم القيامة)، وفي حديث آخر عن النبي صلى الله عليه وسلم (لو أن السموات السبع وعامرهن غيري، والأرضين السبع في كفة ولا إله إلا الله في كفة، مالت بهن لا إله إلا الله).
- وقد اختلفت آراء العلماء في أمر الأرضين السبع إذ أن بعضهم اتفق على أنها عبارة عن كرات مثل الكرة الأرضية تتواجد بعضها فوق الأخرى وبينهما مسافات، كما أن لكل أرض منهم خلقها الذين يعيشون عليها ولا أحد يُدرك حقيقتهم غير الله الواحد الأحد.
- وقال آخرون أن الأرض في الكرة الأرضية منقسمة إلى سبعة أقسام ، وقد قيل في تفسير القرطبي للأمر: (ذكر تعالى أن السماوات سبع، ولا خلاف في أنها كذلك، بعضها فوق بعض، كما دلَّ على ذلك حديث الإسراء وغيره، ولم يأتِ للأرض في التنزيل عدد صريح لا يحتمل التأويل إلا قوله تعالى: وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ {الطلاق:12} وقد اختلف في المثلية… والجمهور على أنها سبع أرضين طباقًا، بعضها فوق بعض، بين كل أرض وأرض مسافة كما بين السماء والسماء، وفي كل أرض سكان من خلق الله، وعن (الضحاك): أنها سبع أرضين، ولكنها مطبقة بعضها على بعض من غير فتوق بخلاف السموات)، بينما عارض (ابن كثير) التفسير الذي يقول أن الأرض سبعة أقاليم فقال: (ومن حمل ذلك على سبعة أقاليم فقد أبعد النجعة وأغرق في النزع، وخالف القرآن والحديث.
قد أكد البعض من المفسرين بأنه يوجد مخلوقات في هذه الأرضين، بالإضافة إلى قول البعض بأنها تحتوي على أشخاص، ولكن لا يمكن القول بأن هناك نصوص تُصرح بذلك، وفي تلك الحالة يكون هذا الأمر في علم الغيب بالنسبة إلينا فلا يمكن التأكيد على صحته من غير دليل، وقد قال (البيهقي) في هذا (عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ في قوله تعالى: خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ {الطلاق:12} قال: سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم وآدم كآدمكم، ونوح كنوح، وإبراهيم كإبراهيم، وعيسى كعيسى) فقال البيهقي بعده: (هو شاذ بمرة)، ولكنه يُعتبر من الآثار الضعيفة، كما قيل على لسان (ابن كثير) في البداية والنهاية ما يلي: (هو محمول ـ إن صح عن ابن عباس ـ على أنه أخذه من الإسرائيليات.. وذلك وأمثاله إذا لم يصح سنده إلى معصومٍ فهو مردود على قائله).
تعرف علي انواع الكائنات الجوف ارضية
فصـيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zeta )
- النوع الاول: اصحاب الجباه الكبيرة البارزة هذا العرق من الرماديين قصار القامة يتراوح طولهم بين 3 أقدام (1 متر تقريبا) وهم تابعين وتنحدر من هذه الفصيلة انواع اخرى غير معروفة فصيلة رماديون الكوكب زيتا Zeta.
- النوع الثاني : براس كبير وهم اصحاب العيون المفتوحة جزئيا هذا العرق من الرماديين يتراوح طولهم بين 4- 5 أقدام (1 متر ونصف تقريبا) وله رأس كبيروعيونهم تفتح جزئيا عادة عكس الانواع الاخرى المفتوحة كليا وهو متقدم تكنولجيا للغاية.
- النوع الثالث : براس كبير وعيون مفتوحة تماما هذا العرق من الرماديين يتراوح طولهم بين 4- 5 أقدام (1 متر ونصف تقريبا) وله رأس كبير وعيونهم مفتوحة كليا وهو متقدم تكنولجيا اكثر من بعض الانواع الاخرى وتنحدر من هذه الفصيلة انواع اخرى . فصيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zetta ).
- النوع الرابع : نوع غيرمعروف براس كبير جدا له عيون غريبة هذا العرق من الرماديين أيضا قصار القامة يتراوح طولهم بين 3 أقدام (1 متر تقريبا) ولهم اعين غريبة ومختلفة عن الانواع الاخرى ، وعرف هذا النوع المختلف بعد أسره من قبل القوات السوفييته قديما.
من هم مخلوقات الزواحف (The Reptilians)
تراوح طولهم بين 7 و 8 أقدام طوال القامة ونشئوا من عدة أماكن منها إقليم في الفضاء يسمي"Alpha Draconis"، وهؤلاء يتضمنون الزواحف التي عاشت خارج البعد الرابع (the 4th dimension) والمقصود بالبعد الرابع هو الذي من خلالة نري به الجآن و إبليس، و يتطلب قدرات روحانية خاصة (السحر) اي انهم لا يرون الا عن طريق السحر لاستحضراهم وهم اخطر المخلوقات على البشر اكثر من الرماديين .
والزواحف قادرون على تغيير تردد الذبذبات الذي يفصل بين بعدنا وبعدهم ( البعد الرابع) في المناطق التي تكون فيها التجارب النووية قد حدثت نتيجة للتغيرات في نسيج الزمان والمكان. بعض مجموعات من الزواحف interdimensional قادرون على الدخول بحرية وترك لنا البعد مفتوح من خلال البوابات التي يخلقونها. من احد الكوارث التي خلفتها التفجيرات النووية بانه تم تمزيق بعض هذه البوابات من قبل النبض الكهرومغناطيسي (EMP) التي تصاحب الأسلحة النووية خلال الحروب والتجارب النووية وظهورهم بكثرة من خلال تلك البوابات ، ظهور الزواحف interdimensional ومركباتهم حول مواقع التجارب النووية تدعم هذه الفرضية بشده التي ذكرها (فل شنايدر المهندس في انفاق دولسي الذي اغتيل) وشرحها في احد مؤتمراته. ومن الممكن أيضا أن الزواحف خارج الأرض تستخدم تدفق الذبذبات و الأبعاد كوسيلة من وسائل النقل. مجموعات أخرى منهم غير قادرين على دخول عالمنا بسهولة ويجب أن تعتمد على وكلاء الأبعاد الثالث لإحداث تغيير في هذا البعد.
فصيلة الدراكونيون The Draconians
الدراكنيون فصيلة خارج عن نطاق الأرض أتوا من النظام الشمي المسمي "Alpha Draconis" بشكل عام والدراكنيون يقومون بغزو المجرات، يتسللون للخارج و يتطفلون علي حياة المجتمعات الآخري. فإن هذه الكينونات تفضل بأن تتلاعب بالمجتمعات من خلف الكواليس و سوف تغزوا و تقهر المجتمعات بشكل علني إلا إذا تم تهديدهم بوسائل التكنولوجيا المتطورة يردعهم احيانا (الدول العظمي مدركة لهذا الأمر بعد حادثة روزيل يقال انهم ربما هم الذين اسقطوا ذلك الصحن). و يبدوا بشكل كبير بأن هذة المخلوقات من الدراكنيون يعملون كحلف مع زواحف الوسط الرابع (Interdimensional Reptilians). كلا هذين العرقين يتغذون علي الطاقة البشرية و لهم القدرة علي استخدام الطاقة الروحية الصادرة من أدمغة البشر خلال التجارب البشرية الشديدة عاطفيا، مثل الحروب و غيرها من تجارب قوية تصدر منها طاقات وفيرة مثل تعذيب الضحايا إلي الموت (كالذي يحدث خلال التعذيب و تقطيع أعضاء البشر بوحشية و عنف).
- حيث تعتبر هذه المخلوقات تتغذي علي المشاعر البشرية تدور حول حاجتهم للطاقات المقدمة من الاستجابات العاطفية وقدرتهم على التعامل مع وعي الإنسان من خلال أدوات مثل الدين والقومية والعنصرية، وغيرها من ظروف مشحونة عاطفيا، وهم قادرون على استفزاز البشر عن طريق الغضب، والتوتر، والشعور بالذنب والانتقام.
- وخلق حلقة مفرغة للعواطف الصادرة أكثر كثافة من خلال النتائج المأساوية لهذه الصراعات. من امثلتها تزايد عدد حوادث اطلاق النار لا معنى لها في المدارس ومراكز الرعاية النهارية ومرافق البريد والعمليات الارهابية والصراع العالمي، والإبادة الجماعية، واستخدام المخدرات، والانحرافات السيئة والعنف بشكل عام .هو نتيجة مباشرة للجوع من الزواحف.
ككل الأجناس الخارجة عن نطاق الأرض الفضائية (Extraterrestrial Reptilians)، الزحافيون يتواصلون بالتخاطر. فإن قدرتهم المتطورة جدا علي التخاطر الذهني تسمح لهم بامتصاص الطاقات الصادرة من الأدمغة البشرية والفضائية ايضا.
- وبعض انواع الدراكنيون يمتلك أجنحة جلدية، و لطالما أخطأ الناس الذي تم اختطافهم من الزحافيون في وصف الأجنحة بقلنسوة أو عباءة. هذا العرق يتراوح طوله بين 8 أقدام (245سـم). وبعضهم يسكن تحت الأرض. تم الإشارة إليهم في الكثير من السجلات والمشاهدات (بالرجل العث "Mothman").
- العديد من الأجناس مثل الرماديون مرئية للأفراد والبشر العاديين الذين لا يمتلكون القدرات الروحانية الخاصة (السحر)، و تم التقاط العديد من الصور لهم و مشاهد فيديو، لأن معظمهم يعيشون خارج البعد الرابع عكس مخلوقات الزواحف ، والمقصود بالبعد الرابع هو الذي من خلالة نري به الجآن و إبليس، و يتطلب قدرات روحانية خاصة (السحر).
ماهي فصيلة الزواحف البرية Terrestrial Reptilian
أصيبت الارض قبل 65 مليون سنة من قبل نيزك والذي كما هو معروف أدى إلى انقراض الديناصورات ومعه غالبية المخلوقات التي يعيشون عليها ومنها هذه الزواحف البرية العاقلة التي كانت تعيش هناك في تلك الفترة ، ومع ذلك بعض الأنواع نجت من الانقراض ولها منازل ومخابئ تحت الارض في الكهوف والانفاق تحت سطح الأرض. في الصورة السابقة هو ما وصفه العلم الحديث بانه شكل واحدة من هذه الزواحف التي تطورت ويمكن أن تبدو عليه هذا اليوم. هذا المخلوق هو لافت للنظر ومماثل لتلك التي تم تحديدها على أنها تعيش في قواعد تحت الارض في نيو مكسيكو وجميع أنحاء العالم ومن الامثلة التي تم مشاهدتها على هذا النوع (الرجل العث "Mothman").
معلومات مهمه علي الرماديون والزواحف والشماليون
تقول الرواية انه بسبب قدرة مخلوقات الزواحف العالية في السيطرة على العقول سواء كائن بشري او حتى كائن فضائي فقد كان الرماديون تحت رحمتهم سابقا لانهم اكثر تطورا منهم قدراتيا وايضا اكثر تقدما تكنولوجيا وذلك عندما تم غزوهم من قبلها . و غزا الزواحف الدراكونيون كوكب زيتا والرماديون قبل قرون مضت، وأجبروهم على العبودية والطاعة.
- فقد طوروا فيهم القدرة على توارد خواطر مع الرماديون. من خلال زرع amplifyers توارد خواطر في أدمغة من الرماديون تمكنوا من ادراك عقول الرماديون إلى جهاز الكمبيوتر مركزي مصطنع وهذا خلق السيطرة عليهم بشكل مصطنع "الوعي الجماعي" حيث يمكن رصدها على الرماديون والتي تسيطر عليها أسيادهم الزواحف.
- والرماديون كانوا غير قادرين على التكاثر بسبب تلاعب الدراكونيون فيهم جينيا وكان الرماديون لاحقا يقومون بعمليات الاستنساخ من اجل ان يتكاثروا . والرماديون ليس في جسمهم اي جهاز هضمي او تناسلي كما نرى في بعض الصور والمقاطع (عملية تشريح الكائن الفضائي ) وذلك بسبب التلاعب الجيني للدراكنيون سابقا فيهم . ولإعادة الإنتاج والتكاثر لا بد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مرارا وتكرارا فان الحمض النووي يبدأ في الانهيار مما يضطرهم الى دمج فروع جديدة من الحمض النووي في بلدهم وايجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء.
( الشماليون Blonde Nordic Humanoid )
أشقر طوال القامة يشبهون البشر، وشعب الشماليون مرئيون لنا ويتراوح طولهم بين 7 و8 و9 اقدام وهم متقدمون تكنلوجيا للغاية وهم شبيهون جدا بالبشر الا انهم اكثر تناسقا في الشكل واجمل صورة من البشر مع بعض الاختلافات الفيسيلوجية عن البشر وهم يشبهون شعب السويد الاوروبي من ناحية الشعر الاشقر والعيون الزرقاء والبشرة تماما ولكنهم اطول من البشر بكثير احيانا مخلوقات الشماليون غيرمعادية للبشر بل هم يعتبرون البشر أبناء عمومتهم كما ذكروا في احد رسائلهم التي ارسلوها الى البروفسورالفرنسي جان بيير عند اتصالهم به (سكان كوكب اومو) واوصافهم السابقة هذه تنطبق على اوصاف (سكان كوكب اومو) والذين وصفهم البروفسور جان بيير عند اتصالهم به عندما شرحوا له في رسائلهم تفاصيل اشكالهم وحياتهم الدقيقة وموقع كوكبهم وتفاصيله، وايضا تلك الاوصاف تنطبق على اوصاف الذين ذكرهم وواجههم بيرد في رحلته للقطب عند دخوله لفتحه القطب.
وايضا تنطبق كذلك تلك الاوصاف على اشكال العمالقة الذين ذكرهم وواجههم البحارالنرويجي عند دخوله فتحة القطب مع ابيه مما يجعل الأمر محيرا جدا لنا فعلا هل هم يعيشون في جوف الارض ام لهم قاعدة هناك ام هم من الفضاء ام هو تشابه فقط بين الجنسين الذي يعيش في جوف الارض والذي اتى من الفضاء.
الانانوكي
وشعب الأننوكي شبيه بالبشر بالملامح تماما له نفس طول البشر ولكن رؤوسهم لا يوجد فيها شعر وهم ايضا مخلوقات غير معادي للبشر وتنقسـم مخلوقات الأننوكي الى عرقان : الاول عرق عيونهم سوداء ورأسهم كبير مستدير والثاني عرق عيونهم بشرية عادية ولهم رأس كبير محدب وطويل من الخلف. وتعتبر مخلوقات الأننوكي متقدم تكنولوجيا وقد حكم الارض سابقا في العصور السابقة من خلال مصرالقديمة وبابل قبل الآلاف السنين واعتبروا حينها آلهة حين نزلوا على الارض وساعدوا البشر على التقدم في تلك الفترة واشكالهم واضحة ومرسومة على جدران تلك الآثار والمعابد بعد ان تعرفنا علي انواع الكائنات ننتقل للحديث الان عن معاهده جرياده وانفاق دولسي :: معاهدة جريادا السرية 1954م.
المشروع الأحمر الأمريكي لكشف سكان تحت الأرض
يعتقد الكثير من المفسرين بوجود حياة تحت سطح الارض، ويستدلوا من ذلك، من خلال تفسيرهم لقول الله عز وجل وهو خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ {الطلاق:12}، وفسر بذلك العلماء ان الارض ايضًا سبع طبقات، والبعض يرى ان الارض مطبقة على بعضها البعض، فلا يوجد حياة.
- لكن امريكا تحوي على الكثير من العلماء الراغبين في اكتشاف وسبر اغوار الارض مثل العالم الامريكي ادموند هاري مكتشف مذنب هاري، الذي يفترض ان جوف الارض يضج بالحياة، ورغب باكتشاف السكان تحت الارض، وتضع جهودًا حثيثة ايضًا في الكشف عن وجود حياة خارج سطح الكرة الارضية، والحياة على الفضاء، وهناك الكثير من المؤيدين لهذه النظرية مثل هتلر، والعالم نيوتن، وقد تم دحض هذه النظرية في القرن العشرين بعد العديد من الاكتشافات في القرن العشرين.
لكن الى الان لا يوجد معلومات مثبتة علميًا او ادلة واضحة على اكتشاف امريكا لحياة تحت سطح الارض، ومن يدري، ربما يكشف المستقبل عن احياء تحت سطح الارض لا ندري عنهم شيئًا.
هل هناك اناس يعيشون تحت الارض؟
لا يخلو جوف الأرض من الحياة، كما هو الاعتقاد السائد. ففي عشرينيات القرن العشرين، اكتشف العالم الأمريكي تشارلز ليبمان أن هناك بكتيريا تعيش في جوف الأرض على عمق 550 متراً ضمن صخور الفحم، وهي في حالة بين الحياة والموت تدعى "الحياة المعلَّقة"، لعشرات ملايين السنين.
من هم الرماديون الذين ذكرهم الرسول؟
فمن هم الرماديون وهل يختلفوا عن الفضائيون؟ هم كائنات عاقله مثل البشر ، لكنهم أكثر تطوراً حضارة . ولكن ليس لديهم مشاعر كالبشر وهم قسمين قسم يعيش فى الفضاء وقسم فى جوف الكرة الأرضيه.
ماذا يوجد تحت الأرض السابعة؟
خرج ابن خزيمة، وابن أبي الدنيا عن عبدالله بن سلام رضي الله عنه: (إن الجنة في السماء، وإن النار في الأرض)، وابن أبي الدنيا عن قتادة: (كانوا يقولون: الجنة في السموات السبع، وإن جهنم في الأرضين السبع).
ماذا يوجد في الارض الرابعه؟
- الطبقة الرابعة والأخيرة للكرة الأرضية هي طبقة اللب الداخلي، والتي تشبه طبقة اللب الخارجي؛ حيث تتكون من الحديد والنيكل، ومع ذلك، يوجد ما يكفي من الضغط العالي لتحويل السائل إلى مواد صلبة. واللب الداخلي أكثر طبقات الأرض حرارة؛ حيث تصل درجة الحرارة إلى 5500 درجة مئوية.
هل يوجد سكان في جوف الارض؟
لا يخلو جوف الأرض من الحياة، كما هو الاعتقاد السائد. ففي عشرينيات القرن العشرين، اكتشف العالم الأمريكي تشارلز ليبمان أن هناك بكتيريا تعيش في جوف الأرض على عمق 550 متراً ضمن صخور الفحم، وهي في حالة بين الحياة والموت تدعى "الحياة المعلَّقة"، لعشرات ملايين السنين.
رماديون Grey alien
- الرماديون هم نوع من المخلوقات الميثولوجية العاقلة غير البشر، ويرجع سبب تسميتهم إلى لون بشرتهم الرمادي، وهو لون لا يدوم طويلا، إذ يتحول إلى لون آخر، كما يميل لونهم إلى صفرة فاتحة عند الشعور بالجوع.
- والرماديون كائنات تفتقر إلى ميزات عدة يتميز بها البشر عنهم؛ من أبرزها المشاعر الشخصية، واستشعار المشاعر الغيرية، وهم كائنات عاقلة كالبشر تماما؛ وليسوا بشرا، ولهؤلاء الرماديين فصائل مختلفة؛ منها الفضائي الذي يفضل العيش فوق سطح الأرض، والجوف أرضي الذي يفضل العيش تحت سطح الأرض.
سكان جوف الأرض
تحدث المهندس فليب شنايدر عن عالم جوف الأرض وقال في أحد مؤتمراتهِ التي عرضت على بعض القنوات الفضائية: كانت مهنتي مع الحكومة الأمريكية هي ان أعمل على مشروع توسيع قاعدة «دولسي السرية» بالحفر تحت الأرض على عمق ميلين ونصف في المستوى السابع وذلك بحفر شبكة أنفاق بمساحة معينة وعمق معين، ومن ثم تفجيرها للحصول على منطقة فارغة واسعة تلحق بالقاعدة.
فكانت مهمتي هي معاينة نوع الصخور بهدف انتقاء نوع التفجيرات الملائمة لها، فحينما كنا نحفر بداخل الأرض ظهر وبدا لنا من أسفلنا مغارات من الكهوف المنحوتة من قبل بطرق هندسية فنزلنا فيها حيث وجدنا شبكات من الأنفاق محفورة مسبقاً وفيها بعض الأجهزة الغريبة، ثم لاحظنا وجود تلك الكائنات التي عرفت فيما بعد أن اسمهم الرماديين Alien Greys .
- فأطلقت النار على اثنين منهم، وأشتبكنا معهم وكنا في ذلك الحين 30 فرداً فقط، لكن نزل إلينا 40 فرداً مدداً لنا بعد بدء المعركة، وجميعهم للأسف قتلوا خلال المعارك لقد فوجئوا بنا تماماً مثلما فوجئنا بهم.
- لقد كان عددنا 69 شخصا لم ينجوا منا إلا ثلاثة أشخاص فقط، ولم يقتل من تلك الكائنات ألا أربعة كائنات حسب ما أذكر، لقد كانت أسلحتهم غريبة جدا، ولم تكن طلقاتنا العادية تستطيع الوصول إليهم ولأجسادهم كأن هنالك درع أو شئ يوقفها ربما جهاز حماية متطور نوعا ما.
فأعتقد أنهم كانوا جاهزين لمثل هذه المواقف، على أية حال أعتقد برأيي أننا وصلنا إلى قاعدة فضائية كاملة متوافقة مع وقت الحفر تقبع تحت الأرض هناك، وعرفت فيما بعد أن لهم الكثير من القواعد في أنحاء مختلفة من المعمورة، ولقد أصبت في تلك المعركة إصابة بليغة حيث أصبت بشيء فتح ثقباً في صدري، وتسبب لي فيما بعد بمرض السرطان.
وأضاف شانيدر في شهادته: (إن الولايات المتحدة حاربت ضد هذه الكائنات عام 1979 وقد شاركت أنا في هذه الحرب ضد هذه المخلوقات. وإنه قبل ذلك كانت هناك اتفاقية بين أميركا والمخلوقات التي تسكن جوف أرضنا، وتسمى بمعاهدة جريادا عام 1954م).
- وتنص المعاهدة: أنه بإمكان بشر سكان جوف الكرة الأرضية أن يقوموا بأخذ كمية من الأبقار والحيوانات لتجربة عملية زرع أجهزة عليها أولاً، ثم بإمكانها أن تقوم بممارسة عمليات الزرع على بعض البشر الذين يقومون بانتقائهم بشرط تزويد الحكومة بشكل دوري بأسماء الأشخاص الذين تتم عمليات الزرع عليهم حيث يحتاجون كل عقدين أو أكثر إلى جينات بشرية لإعادة الإنتاج والتكاثر. فلابد للرماديين من الاستنساخ للحفاظ على نوعهم من عدم الانقراض ولكنهم عند تكرار عملية الاستنساخ مراراً وتكراراً فإن الحمض النووي يبدأ في الانهيار مما يضطرهم إلى دمج فروع جديدة من الحمض النووي وإيجاد مصادر خارجية من الحمض النووي للحفاظ على جنسهم من الفناء مما يضطر الرماديون إلى خطف البشر كما يحدث وإجراء التجارب على أنظمتهم الإنجابية والتناسلية وأحياناً خطف الإناث لزرع جنين فيها من أجل إنتاج سلالة جديدة من الرماديين لهم القدرة على الإنجاب.
ويتغذى الرماديون بطريقة معينة تتمثل في امتصاص المواد المغذية عن طريق الجلد وتُفرز الفضلات أيضاً من خلال الجلد.
- كما قال شنايدر في أحد مؤتمراته: إن الرماديين عند الأكل يحتاجون إلى تركيزات عالية من الأغشية المخاطية والمواد الغذائية السائلة أو الإنزيمات وهذا هو السبب الذي خلف حوادث القتل والتشويه التي حصلت للماشية.
- وبالمقابل تستفيد الولايات المتحدة بتزويدهم لها بأسرار العديد من التقنيات والتي معظمها يوظف لأغراض عسكرية ومنها تكنولوجيا الأطباق الطائرة نفسها ونوعية محركاتها.
- وبالمقابل تستفيد الولايات المتحدة بتزويدهم لها بأسرار العديد من التقنيات والتي معظمها يوظف لأغراض عسكرية ومنها تكنولوجيا الأطباق الطائرة نفسها ونوعية محركاتها.
وللعلم لم تكن هذه أول المعاهدات والتعاون فقد حصل ذلك سابقاً من قِبل الحكومة النازية بقيادة هيتلر والذي قام بالفعل بتأسيس برنامج كامل وصنع مركبات الأطباق الطائرة.
لكن مع مرور الوقت بدأ سكان جوف الأرض من الرماديين يخالفون الأعداد المنصوص عليها ضمن الاتفاقية ثم توقفوا تماماً عن إعطاء أسماء البشر الذين يتم إجراء التجارب عليهم مما يعني خرق بنود المعاهدة مما اعتبرته الولايات المتحدة إعلانَ حرب عليها.
وختم فيليب شهادته بالقول: إن التقنيات التي أخذت من هؤلاء القوم استخدمت في وسائل تكنولوجية عسكرية متطورة مثل الطائرة أورورا وبعض طائرات مركز وكالة داربا، للأبحاث المتطورة وغيرها قد طورت من قبل أميركا بالتعاون مع سكان جوف الأرض وهي تشبه في تقنيتها تقنية الأطباق الطائرة وعدد من الأسرار العلمية الخاصة بأبحاث الزمن والسفر عبر الفضاء كالتي تحصل في مراكز مثل معجل سيرن وكذلك ما يحصل من بحوث في المنطقة-51 وأحياناً بإشراف تلك الكائنات).
كانت هذه هي شهادة شنايدر الذي أغتيل من جهات مجهولة بعد هذا الحوار لمجلة سكاي بوقت قصير.
الأغلبية الجازمة من العلماء في مجالات الجيولوجيا والجغرافيا وحتى من متخصصي الكائنات الفضائية يرون أن ما يقوله شنايدر كان مجرد هلوسات علمية لاكتساب الشهرة.
إلا أن الصور التي ألحقها شنايدر بشهادته، من ما أطلق عليها المنطقة 51 تثير الاندهاش!
والأكثر هي الظواهر الغريبة التي بدأت تظهر في مناطق بالأرض مثل ظهور حيوانات ماموث في صحراء سيبيريا وكثافة رؤية مركبات الأطباق الطائرة بشكل متكرر في كافة أنحاء العالم خلال الفترة الأخيرة.
شنايدر وأتباعه وهم كثر يقولون: (إن هناك دلائل أكثر على وجود ذلك العالم الخفي بجوف الأرض وإن هناك مناطق تعد أبواباً لهذا العالم منها سيبيريا والأهرامات في مصر والمكسيك والكثير من المعالم الكبرى حول العالم هذه الأمور كلها سنتطرق إليها ونبحث عن جدواها العلمية).
المصدر : الرماديون.